الأحد، 7 فبراير 2016

رسالتان من ساتي

رسالتان من ساتي 
رسالتان من ساتي
250 زائر
09-01-2016
أرجو أن أخاطب عبركم د/ أحمد قاسم – وزير البنية التحتية
لقد خاطبت سابقاً المهندس جودة الله عثمان، المدير السابق لمياه الخرطوم عدة مرات .
بخصوص مواسير الإسبستس التي انتهى عمرها الافتراضي منذ فترة طويلة لمربعات الصحافة وسط مربع 29-30-31-32-33-34-35 وكانت الهيئة شرعت بالاستبدال في الصحافة غرب منذ 4 سنوات وتوقفت عند الصحافة وسط ويعود الكسر اليومي للمواسير لانتهاء عمر الشبكة وهنالك ملاحظة بأن الماسورة الكبيرة الموجودة في نهاية الصحافة ظلط شهرياً بها كسر وأن المعالجات التي تتم بها معالجات مؤقتة المرجو الاهتمام بذلك .
يوجد طفح للمربعات الممتددة من السوق المركزي حتى المربع الذهبي لأن الصرف الصحي به خلل كبير ويوجد عمارات كثيرة وبنوك تجارية ويوجد الخور الممتد من السوق المركزي حتى الميناء البري فاتح وملئ بالنفايات والمياه الراكدة طوال العام مما يسبب في توالد الناموس والحشرات مما أدى لإصابة المواطنين الساكنين بمرض الملاريا المستديمة المرجو معالجة هذا الأمر سريعاً .
2
أرجو أن أخاطب عبركم سعادة الفريق/ عبد الرحيم محمد حسين – والي الخرطوم
لقد خاطبت عدة مرات طوال خمس سنوات وزراء التخطيط العمراني السابقين وكذلك اللواء عمر نمر معتمد الخرطوم السابق، بخصوص رصف شارع الصحافة وسط وتم وضع التراب الأحمر قرابة الخمس سنوات ولا أحد يحرك ساكناً، وأدى هذا التراب لمرض الربو لكبار السن والأطفال الصغار وكل مرة هنالك وعود كثيرة من المسؤولين واللجان الشعبية بأن الشارع موضوع في برنامج السفلتة علماً بأن شوارع الصحافة غرب كلها تمت سفلتتها في فترة وجيزة ماهو سبب التأخير لهذا الطريق؟ .
ونسبة لحيوية الشارع الممتد من الشمال من مربع 30 الصحافة وغرباً مربع 29-31-32-33-34-35 شرق وكذلك شارع الصحافة غرب .
نرجو الاهتمام بالشارع الممتد من السوق المركزي حتى الميناء البري لعمله مسارين لأن هناك ضغطا على هذا الشارع الذي يوجد به الميناء البري ويمتد حتى شارع جبرة والمؤدي للكلاكلة والمستودعات ضغط شديد خاصة أوقات الذروة صباحاً ومساءً .
وأني لجد واثق من استجابة سعادتكم مما عرف عنك بالحزم والشدة لمعالجة القضايا.
ودمتم ذخراً للمواطنين،،
وشكراً،،
مقدمه
أحمد ساتي محمد
من الاستفهامات:
الاسبستس مش منع عالمياً لأنه مسرطن؟ وعلى طريقة عادل إمام هو نحن ناقصين سرطانات مش كفاية الحاويات.. كمان مواسير!
   طباعة 

ليست هناك تعليقات: