صراحة اسمع بمايكل جاكسون ولم اسمعه يغني الا بعد موته وعبر هذا الايميل.لم أكن من المتصيدين لأخباره وبعد موته امتلأت صفحات الصحف بالحديث عنه ولم اتوقف عند واحدة منها.
غير ان بريدي الالكتروني جاءني بهذا الخبر واردت ان اشرك القاري فيه والتحقق من المتخصصين مطلوب ومستعد لارسال الصوت لمن يطلبه.
قبل موته كان مايكل جاكسون يحضر لاغنية قال عنها انها ستكون مفاجأة حفلته العالمية المقبلة التي كان سيبدأها في اواسط فصل الصيف في لندن وتليها عدة عواصم عالمية
ورفض تماما الافصاح عن اي شي عن الاغنية سوي انه سيغنيها فقط مع ألة ايقاعية ليس فيها أي عزف عزف بالوتر
وهذا ما حدث حيث سجل الاغنية مع عازف ايقاع امريكي مسلم اسمه (عمر يانجي) بعد ان وعده يانجي هذا على المصحف بعدم الافشاء عن سرها الى اي من كان
غير ان الاسطوانة التي توجد عليها البروفة الاخيرة التي تفيد باتقان مايكل جاكسون للكلمات واتقان عمر يانجي للايقاع سرقت من يانجي هذا قبل 6 ايام من وفاة مايكل جاكسون
تصوروا ما يكل جاكسون محبوب مئات الملايين من الناس كبارا وصغارا
يغني هذه الاغنية
تصوروا ماذا سيكون صداها وتأثيرها
هذه كلمات الاغنيه بصوت مايكل وايقاع عمر بانجي وهي آخر أغنيه قبل وفاته الله يرحمه
عند تشغيلك لقارئ الموسيقي انزله و اقرأ الكلمات في نفس الوقت الذي يغنيها مايكل
بيننا المحيطات وآلاف الاميال
لم اراك الى الآن ولكنك تسكن قلبي
حبي لك دائم ولن يموت ابدا
حبي لك يكبر وينمو...والدمع تملاء عيني
أنا دائما أفكر وأتمنّى
متى يأتي اليوم ؟
حينما اقف امامك داعيا
أن تقبل حجي
واقفا اطوف باحرامي بين يديك
واشرب ماء البركه من بئر زمزم
التحديات والأبتلاءات التي تعرضت لها
زادت لهيب ايماني
يا الله أنني انتظر نداءك لي
انني ادعي لذلك اليوم الذي اكون فيه قرب الكعبه
يا الله انني انتظر نداءك لي
انني ادعي لذلك اليوم الذي اكون فيه قرب الكعبه
أشعر بالحياه وبالقوه
اشعر بألاسلام يجري في عروقي
أتوق لرؤيه اخواني المسلمين وهدفنا واحد
ان نتبادل التبريك ونسبح بأسم الله الأعلى
اتمنّى بصدق ان يأتي ذلك اليوم الذي يكون فيه كل الناس مسلمين
وان يذكرون اسمك ويسبحونك في كل حين
واقفا اطوف باحرامي بين يديك
واشرب ماء البركه من بئر زمزم
التحديات والأبتلاءات التي تعرضت لها
زادت لهيب ايماني
يا الله أنني انتظر نداءك لي
انني ادعي لذلك اليوم الذي اكون فيه قرب الكعبه
يا الله أنني انتظر نداءك لي
انني ادعي لذلك اليوم الذي اكون فيه قرب الكعبه.
نشر بالحرة يوم الخميس 17/9/2009 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق