الخميس, 27 حزيران/يونيو 2013
السيد/ رئيس تحرير صحيفة الإنتباهة
السلام عليكم ورحمة الله
بالإشارة لما ورد بصحيفة الإنتباهة بتاريخ «19/6/2013م» تحت عنوان () في عمود إستفهامات للكاتب أحمد المصطفى إبراهيم نوضح الآتي:
٭ تهدف الإدارة العامة للمرور السريع من خلال الانتشار الواسع والمكثف بالطرق القومية لتحقيق أقصى قدر من السلامة المرورية وقد تم منع تحرك الحافلات السفرية والبصات خلال المساء لتحقيق هذا الهدف إذ أن حوادث طرق المرور السريع بطبيعتها خطيرة وفيها إزهاق للأرواح عند اشتراك عربات النقل الجماعي مع الشاحنات المسموح لها بالسير ليلاً قد يتسبب في حوادث عنيفة يكون سببها الإضاءة غير الكافية مع السرعة الزائدة وأسباب أخرى تجتمع كلها لتؤدي إلى خطورة القيادة الليلية بطرق المرور السريع.
٭ في الظروف والأحوال التي تستدعي الاستثناء فإن إدارة المرور على استعداد تام لاستصدار تصريح مرور خاص وتتخذ فيه كل الترتيبات اللازمة لتأمين مرور المركبات إلى وجهتها عبر نظام تفويج خاص بدوريات قطاعات المرور السريع المنتشرة على طول الطريق القومي.
٭ سيظل قرار منع سير العربات ليلاًَ سارياً لحماية الأرواح والممتلكات وسيتم تطبيقه لتحقيق السلامة المرورية، أما التسوية المالية فهي إنفاذ للائحة التسويات الفورية وذلك لعدم الحصول على تصريح مسبق.
٭ اعتاد الأخ الكاتب الغوص في قضايا المرور وعكس ما يُنقل إليه من أحداث عبر أشخاص آخرين دون الرجوع للجهة المختصة لتأكيد أو نفي أي واقعة وهو أمرٌ تفرضه قوانين المهنة الصحفية وميثاق الشرف الصحفي.
٭ لكم الشكر
المكتب الصحفي للشرطة.
> تعقيب الاستفهامات:
أولاً شكراً على هذا الرد الموضوعي، ولكن أغفلتم بعض النقاط التي تحتاج إلى إجابة. منها الضابط المناوب الذي لم يوجد في موقعه ليستخرج الإذن وشرطي الاستقبال الذي وعدهم بأنه سيتصل على الدورية وسيحل الإشكال ولم يتصل.
كما لم تتطرقوا لمقترحنا بوضع رقم هاتف يلجأ إليه المتضررون من تعسف بعض رجال شرطة المرور السريع ولنكن حنينين معكم نقول بعضهم وليس كلهم.. أما حكاية التسوية المالية هي لعدم الحصول على تصريح مسبق تحتاج إلى فهَّامة. بعد عقوبة المبيت في العراء، لكل هذه الأسر أتنفتح نفس الشرطي لعقوبة مالية أخرى؟.. وبدلاً من أن يحاسَب على هذا الفعل اللا إنساني وعدم التصرف السليم نجد المكتب الصحفي يدافع عن هذا التصرف غير السليم.
أما مسألة أني أخوض في قضايا المرور فهذا واجبي الإنساني والصحفي لأنني أرى على الطرقات ما لا يراه بعض قادة الشرطة وضباطها الكبار.. وإني أهدي إليهم عيوبهم كما أمر سيدنا عمر رضي الله عنه وليس لي من هم غير المصلحة العامة.
أكرر أتمنى رقم هاتف أسوة بـ «4848» أو «999» يلجأ إليه المتضررون من تعسف (بعض) شرطة المرور السريع.
أكرر شكري للمكتب الصحفي وللشرطة عامة.
السلام عليكم ورحمة الله
بالإشارة لما ورد بصحيفة الإنتباهة بتاريخ «19/6/2013م» تحت عنوان () في عمود إستفهامات للكاتب أحمد المصطفى إبراهيم نوضح الآتي:
٭ تهدف الإدارة العامة للمرور السريع من خلال الانتشار الواسع والمكثف بالطرق القومية لتحقيق أقصى قدر من السلامة المرورية وقد تم منع تحرك الحافلات السفرية والبصات خلال المساء لتحقيق هذا الهدف إذ أن حوادث طرق المرور السريع بطبيعتها خطيرة وفيها إزهاق للأرواح عند اشتراك عربات النقل الجماعي مع الشاحنات المسموح لها بالسير ليلاً قد يتسبب في حوادث عنيفة يكون سببها الإضاءة غير الكافية مع السرعة الزائدة وأسباب أخرى تجتمع كلها لتؤدي إلى خطورة القيادة الليلية بطرق المرور السريع.
٭ في الظروف والأحوال التي تستدعي الاستثناء فإن إدارة المرور على استعداد تام لاستصدار تصريح مرور خاص وتتخذ فيه كل الترتيبات اللازمة لتأمين مرور المركبات إلى وجهتها عبر نظام تفويج خاص بدوريات قطاعات المرور السريع المنتشرة على طول الطريق القومي.
٭ سيظل قرار منع سير العربات ليلاًَ سارياً لحماية الأرواح والممتلكات وسيتم تطبيقه لتحقيق السلامة المرورية، أما التسوية المالية فهي إنفاذ للائحة التسويات الفورية وذلك لعدم الحصول على تصريح مسبق.
٭ اعتاد الأخ الكاتب الغوص في قضايا المرور وعكس ما يُنقل إليه من أحداث عبر أشخاص آخرين دون الرجوع للجهة المختصة لتأكيد أو نفي أي واقعة وهو أمرٌ تفرضه قوانين المهنة الصحفية وميثاق الشرف الصحفي.
٭ لكم الشكر
المكتب الصحفي للشرطة.
> تعقيب الاستفهامات:
أولاً شكراً على هذا الرد الموضوعي، ولكن أغفلتم بعض النقاط التي تحتاج إلى إجابة. منها الضابط المناوب الذي لم يوجد في موقعه ليستخرج الإذن وشرطي الاستقبال الذي وعدهم بأنه سيتصل على الدورية وسيحل الإشكال ولم يتصل.
كما لم تتطرقوا لمقترحنا بوضع رقم هاتف يلجأ إليه المتضررون من تعسف بعض رجال شرطة المرور السريع ولنكن حنينين معكم نقول بعضهم وليس كلهم.. أما حكاية التسوية المالية هي لعدم الحصول على تصريح مسبق تحتاج إلى فهَّامة. بعد عقوبة المبيت في العراء، لكل هذه الأسر أتنفتح نفس الشرطي لعقوبة مالية أخرى؟.. وبدلاً من أن يحاسَب على هذا الفعل اللا إنساني وعدم التصرف السليم نجد المكتب الصحفي يدافع عن هذا التصرف غير السليم.
أما مسألة أني أخوض في قضايا المرور فهذا واجبي الإنساني والصحفي لأنني أرى على الطرقات ما لا يراه بعض قادة الشرطة وضباطها الكبار.. وإني أهدي إليهم عيوبهم كما أمر سيدنا عمر رضي الله عنه وليس لي من هم غير المصلحة العامة.
أكرر أتمنى رقم هاتف أسوة بـ «4848» أو «999» يلجأ إليه المتضررون من تعسف (بعض) شرطة المرور السريع.
أكرر شكري للمكتب الصحفي وللشرطة عامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق