الخميس, 13 حزيران/يونيو 2013
بالله
شاركوهم الوقوف على قصتهم مع الكهرباء وهم ليسوا في بلاد الواق واق ولكنهم
في ولاية الخرطوم وعلى مرمى حجر من الحكومة، بالله كيف يكون حال من هم في
الولايات الأخرى. أرفقوا إيصالات مالية بالأرقام 63171 بتاريخ 28/4/2011 م
وآخر بالرقم 3131881 بتاريخ 20/5/2013 م كل واحد بقيمة «250» جنيهًا وكلها تحت بند خدمات محلية. الذي لم أقف عليه هل هي خدمات محلية للكهرباء أم أخذتها المحلية لتقدم لهم خدمات وأي خدمة تقدم للمواطن وهو بلا كهرباء. ترى هل هذه المبالغ موجودة الآن كأمانات أم صُرفت حوافز واجتماعات وعلى المواطن أن يدفع كل مرة للموظفين.
إلى رسالة مواطني السمرة المرفوعة لوزير الكهرباء
إلى السيد/ وزير الموارد المائية والكهرباء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشكرك على الخدمة المقدمة ونشكو إليك شركة توزيع الكهرباء
لقد ظلت مناطق وقرى ريفي بحري وأخص بالذكر إدارية السليت «السمرة ــ العلوياب شمال نموذجًا» في ظلام دامس طيلة سنين طويييييلة وإلى يومنا هذا وهي على مرمى حجر من العاصمة «5 كيلومترات شرق الكدرو تقريبًا». ومن قديم الزمان «أيام التموين» تنازلوا عن حصتهم التموينية من السكر لدعم الكهرباء! ولم يذوقوا حلوا ولم يخرجوا من ظلامهم الدامس ولهم عدة محاولات لإنارة المنطقة وكلها باءت بالفشل إلى أن جاءت انتخابات «2010» وكان انحيازنا الواضح والبين لمرشحي المؤتمر الوطني لاقتناعنا بتوجههم وإكمالاً لمسيرة التنمية والارتقاء بإنسان المنطقة والوعود من المرشحين الذين فازوا جميعًا وبنسبة عالية جدًا.
وقال أحد المرشحين سنحول المنطقة إلى غابة من الأعمدة الكهربية ولكن وآه من لكن.. بدأ تنفيذ الكهرباء في سلحفائية شديدة ثلاث سنوات من العمل المتقطع ودفعنا «دم قلبنا50 جنيه خدمات +250 جنيه رسوم عداد سنة 2011» ومافي أي حاجة حصلت وفي 2013 «100 جنيه خدمات و250 جنيهًا رسوم مقدم العداد «العداد بـ« 6» آلاف جنيه «ستة ملايين بالقديم »وقيل أكتر شوية» برضوا ماجابو العداد. قلنا الحكاية شنو قالوا القروش دى كلها ال(250) ألف «مكتوبة أمانات كهرباء»+ الـ(250) ألف «مكتوبة خدمات محلية» مرفق صورة لكل إيصال «500 ألف بالقديم» استحوذت عليها المحلية وقالت دي يادوبك رسوم خدمات والعاوز يولع بيتو يدفع تاني من جديد مبلغ «520» جنيهًا مقدم عداد والبتأخر أكتر من أسبوعين سترتفع رسوم العداد إلى «8500» جنيه «ثمانية ملايين ونص بالقديم»! والباقي أقساط لمدة «5» سنوات.
ونحن نرجوك يا وزير الموارد المائية والكهرباء ألا تتركنا لقمة سائغة لهذه الشركات ونحن نكتوي بنيران فواتيرها.
دمتم في خدمة البلاد والعباد
المهندس/ عبد الله آدم
المهندس/ مهند السيد الصديق
إذا قدر لك يا سيادة الوزير أسامة أن تدرج هذه الأموال المتحصلة بلا مقابل وثمن دخول الكهرباء المرتفع يومًا بعد يوم لدرجة لا تصدق أين ستدرج هذه المبالغ؟؟
السمرة/ العلوياب شمال
رئيس رابطة أبناء السمرة
وآخر بالرقم 3131881 بتاريخ 20/5/2013 م كل واحد بقيمة «250» جنيهًا وكلها تحت بند خدمات محلية. الذي لم أقف عليه هل هي خدمات محلية للكهرباء أم أخذتها المحلية لتقدم لهم خدمات وأي خدمة تقدم للمواطن وهو بلا كهرباء. ترى هل هذه المبالغ موجودة الآن كأمانات أم صُرفت حوافز واجتماعات وعلى المواطن أن يدفع كل مرة للموظفين.
إلى رسالة مواطني السمرة المرفوعة لوزير الكهرباء
إلى السيد/ وزير الموارد المائية والكهرباء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشكرك على الخدمة المقدمة ونشكو إليك شركة توزيع الكهرباء
لقد ظلت مناطق وقرى ريفي بحري وأخص بالذكر إدارية السليت «السمرة ــ العلوياب شمال نموذجًا» في ظلام دامس طيلة سنين طويييييلة وإلى يومنا هذا وهي على مرمى حجر من العاصمة «5 كيلومترات شرق الكدرو تقريبًا». ومن قديم الزمان «أيام التموين» تنازلوا عن حصتهم التموينية من السكر لدعم الكهرباء! ولم يذوقوا حلوا ولم يخرجوا من ظلامهم الدامس ولهم عدة محاولات لإنارة المنطقة وكلها باءت بالفشل إلى أن جاءت انتخابات «2010» وكان انحيازنا الواضح والبين لمرشحي المؤتمر الوطني لاقتناعنا بتوجههم وإكمالاً لمسيرة التنمية والارتقاء بإنسان المنطقة والوعود من المرشحين الذين فازوا جميعًا وبنسبة عالية جدًا.
وقال أحد المرشحين سنحول المنطقة إلى غابة من الأعمدة الكهربية ولكن وآه من لكن.. بدأ تنفيذ الكهرباء في سلحفائية شديدة ثلاث سنوات من العمل المتقطع ودفعنا «دم قلبنا50 جنيه خدمات +250 جنيه رسوم عداد سنة 2011» ومافي أي حاجة حصلت وفي 2013 «100 جنيه خدمات و250 جنيهًا رسوم مقدم العداد «العداد بـ« 6» آلاف جنيه «ستة ملايين بالقديم »وقيل أكتر شوية» برضوا ماجابو العداد. قلنا الحكاية شنو قالوا القروش دى كلها ال(250) ألف «مكتوبة أمانات كهرباء»+ الـ(250) ألف «مكتوبة خدمات محلية» مرفق صورة لكل إيصال «500 ألف بالقديم» استحوذت عليها المحلية وقالت دي يادوبك رسوم خدمات والعاوز يولع بيتو يدفع تاني من جديد مبلغ «520» جنيهًا مقدم عداد والبتأخر أكتر من أسبوعين سترتفع رسوم العداد إلى «8500» جنيه «ثمانية ملايين ونص بالقديم»! والباقي أقساط لمدة «5» سنوات.
ونحن نرجوك يا وزير الموارد المائية والكهرباء ألا تتركنا لقمة سائغة لهذه الشركات ونحن نكتوي بنيران فواتيرها.
دمتم في خدمة البلاد والعباد
المهندس/ عبد الله آدم
المهندس/ مهند السيد الصديق
إذا قدر لك يا سيادة الوزير أسامة أن تدرج هذه الأموال المتحصلة بلا مقابل وثمن دخول الكهرباء المرتفع يومًا بعد يوم لدرجة لا تصدق أين ستدرج هذه المبالغ؟؟
السمرة/ العلوياب شمال
رئيس رابطة أبناء السمرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق