كثيرة هي استخدامات الانترنت كثرة متطلبات
الإنسان. يوم عرفت المدونات وكان ذلك مع العم قوقل في أبريل من عام 2009
يوم كتبت اول موضوع في مدونتي والتي سمّيتها باسم هذا العمود «استفهامات»
وعنوانها علــــــــــــــــــــــــــــى الشبكة العنكبوتية
www.istifhamat.blogspot.com ومن حين لآخر اضيف اليها المقالات التي
أنشرها منذ ان كانت مرتين في الاسبوع وتطورت الى ثلاثة والى ان اصبحت يومية
اضع في هذه المدونة ما كنت احسب ان العمر سيتقدم بمدونتي وتطفئ الشمعة
الألف على طريقة ناس أعياد الميلاد، قال مرة صديقنا ود الريح ان الشعب
السوداني لا يحتفل يوم 1/1 بعيد الاستقلال فقط وانما بعيد ميلاده الجماعي،
وذلك لأن كل شهادات التسنين تبدأ بهذا اليوم. واستشهد د. البوني على ريفية
أعضاء مجلس قيادة ثورة اإنقاذ في 1989 أن كل تواريخ ميلادهم يوم عرضت كانت
1/1 /... بعكس أولاد الحضر الذين يملكون شهادات ميلاد بها اليوم والشهر
والسنة. وعلى ذكر شهادات الميلاد شهادة أحد ابنائي الذي وُلد بمستشفى الملك
عبد العزيز الجامعي بمدينة الرياض مكتوب عليها اليوم والشهر والسنة
والساعة 7:20 مساءً. «شفت كيف يا فتح العليم».
نعود لمدونتي والتي زينتها بعدة أدوات أهمها رابط لموقع الرسول صلى الله عليه وسلم، ونافذة للبحث يمكن للمتصفح أن يكتب كلمة او كلمتين في هذه النافذة وتأتيه كل الموضوعات التي وردت فيها. وزينتها ببعض الصور والحاجات الأخرى من عداد وغيره.. غير أن عمادها ألف موضوع نُشرت في عدة صحف منها الصحافة، الأحداث، الحرة، التيار، الإنتباهة.
صراحة فرحت فرح الأطفال يوم قرأ عداد الموضوعات 1000 قلت سبحان الله كيف مضت هذه الأيام «والعمر من وين نشتريه كما تقول الاغنية» اللهم احسن خاتمتنا.لا أجزم ان كل هذه المواضيع كتبت بنفس واحد ولا بمزاج واحد ولكنها متنوعة في حدتها وجدّتها وجديتها. ولكن القاسم المشترك بينها كما يقول مدرسو الحساب انها بنيّة واحدة هي نيّة الإصلاح.
وإنني حين ادعو كل قرائي من مرتادي الإنترنت أن يمروا على هذه المدونة ليجدوا ما فاتهم فمنهم من عرفنا قريبًا وسيجد ما فاته من موضوعات ومنهم من كان على علاقة بهذه الاستفهامات وانقطع عنها لسبب أو لآخر ومنهم من يريد ان يعمل «رفرشمنت» لموضوع او أكثر علق منه بعضه وضاع عليه متنه ،سيجد الموضوع كاملاً.
سوداني يقدم آخر لمعاينة عندما يسألونك لا تستحضر كل تواضع السودانيين ولا تكذب فقط قل ما عندك لأن غيرك سيقول الذي يعرف ولا يعرف وسيفوز بالمقعد وانا على يقين أنك أحق من كثيرين به.
بعض الناس لا يحتمل مثل هذه الموضوعات، ولكن لا بد من احتمالها ولو لبعض الوقت فجيراننا في شمال الوادي يروّجون لبضاعتهم بالذي فيها والذي ليس فيها، وها نحن نحدِّث عن بضاعتنا بحياء شديد فاحتملونا. وزوروا مدوّنتنا محتفلين معنا بالموضوع رقم 1001.. مرة أخرى نقرة بالماوس على هذا الرابط مشكورين.
نعود لمدونتي والتي زينتها بعدة أدوات أهمها رابط لموقع الرسول صلى الله عليه وسلم، ونافذة للبحث يمكن للمتصفح أن يكتب كلمة او كلمتين في هذه النافذة وتأتيه كل الموضوعات التي وردت فيها. وزينتها ببعض الصور والحاجات الأخرى من عداد وغيره.. غير أن عمادها ألف موضوع نُشرت في عدة صحف منها الصحافة، الأحداث، الحرة، التيار، الإنتباهة.
صراحة فرحت فرح الأطفال يوم قرأ عداد الموضوعات 1000 قلت سبحان الله كيف مضت هذه الأيام «والعمر من وين نشتريه كما تقول الاغنية» اللهم احسن خاتمتنا.لا أجزم ان كل هذه المواضيع كتبت بنفس واحد ولا بمزاج واحد ولكنها متنوعة في حدتها وجدّتها وجديتها. ولكن القاسم المشترك بينها كما يقول مدرسو الحساب انها بنيّة واحدة هي نيّة الإصلاح.
وإنني حين ادعو كل قرائي من مرتادي الإنترنت أن يمروا على هذه المدونة ليجدوا ما فاتهم فمنهم من عرفنا قريبًا وسيجد ما فاته من موضوعات ومنهم من كان على علاقة بهذه الاستفهامات وانقطع عنها لسبب أو لآخر ومنهم من يريد ان يعمل «رفرشمنت» لموضوع او أكثر علق منه بعضه وضاع عليه متنه ،سيجد الموضوع كاملاً.
سوداني يقدم آخر لمعاينة عندما يسألونك لا تستحضر كل تواضع السودانيين ولا تكذب فقط قل ما عندك لأن غيرك سيقول الذي يعرف ولا يعرف وسيفوز بالمقعد وانا على يقين أنك أحق من كثيرين به.
بعض الناس لا يحتمل مثل هذه الموضوعات، ولكن لا بد من احتمالها ولو لبعض الوقت فجيراننا في شمال الوادي يروّجون لبضاعتهم بالذي فيها والذي ليس فيها، وها نحن نحدِّث عن بضاعتنا بحياء شديد فاحتملونا. وزوروا مدوّنتنا محتفلين معنا بالموضوع رقم 1001.. مرة أخرى نقرة بالماوس على هذا الرابط مشكورين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق