20-07-2016
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" ﺳَﻴَﺄْﺗِﻲ ﻋَﻠَﻰ ﺍﻟﻨَّﺎﺱِ ﺳَﻨَﻮَﺍﺕٌ ﺧَﺪَّﺍﻋَﺎﺕٌ ﻳُﺼَﺪَّﻕُ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺍﻟْﻜَﺎﺫِﺏُ, ﻭَﻳُﻜَﺬَّﺏُ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺍﻟﺼَّﺎﺩِﻕُ, ﻭَﻳُﺆْﺗَﻤَﻦُ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺍﻟْﺨَﺎﺋِﻦُ، ﻭَﻳُﺨَﻮَّﻥُ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺍﻟْﺄَﻣِﻴﻦُ، ﻭَﻳَﻨْﻄِﻖُ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺍﻟﺮُّﻭَﻳْﺒِﻀَﺔُ، ﻗِﻴﻞَ: ﻳَﺎ ﺭَﺳُﻮﻝَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ، ﻭَﻣَﺎ ﺍﻟﺮُّﻭَﻳْﺒِﻀَﺔُ؟ ﻗَﺎﻝَ: ﺍﻟﺮَّﺟُﻞُ ﺍﻟﺘَّﺎﻓِﻪُ ﻳَﻨْﻄِﻖُ ﻓِﻲ ﺃَﻣْﺮِ ﺍﻟْﻌَﺎﻣَّﺔِ " . على الصفحة الأخيرة في "المجهر" الغراء عدد أمس الثلاثاء 19/يوليو 2017خبر تتوسطه صورة واسم عبد الوهاب عمر يقول إن وفداً من مزارعي مكتب اللعوتة بالقسم الشمالي زار المجهر متوعداً بمقاضاة كاتب بصحيفة الصيحة (هذا في العنوان) وفي متن الخبر ذكر اسمي صراحة يتهمني باستغلال عمودي لأغراض شخصية وأجندة خاصة تتقاطع مع مصالح المزارعين. وقال الخبر إن الكاتب وصف قيادات المزارعين بالنفعيين لارتباطه الخاص بمشرف نقلته إدارة المشروع بعد عدة شكاوى من المزارعين لقيامه بما يضر بالعمل في المشروع. ومضى عبد الوهاب عمر إن الكاتب يمثل أكبر نموذج للانتهازيين والنفعيين وقد خصص لنفسه ومعارفه بتوصية من مسؤول سابق مساحة 90 فداناً باسم جمعية نفعية تستفيد من مياه المشروع وخدماته وداخل الدورة الزراعية في تجاوز خطير للنظام المعمول به، متوعداً بمقاضاة الكاتب والصحيفة. وأخيراً دعا محافظ المشروع ومساعديه الى عدم الالتفات إلى المعوقين لمسيرة الإنتاج بمشروع الجزيرة من أمثال أحمد المصطفى.أ.هـ حسبنا الله ونعم الوكيل. يبدو أن كل هذا التحرك والكذب سببه ما كتبناه الخميس الماضي تحت عنوان (هكذا يدار مشروع الجزيرة) في ذاك العمود لم نذكر اسماً ولكن هكذا (الحرامي فوق رأسه ريشة). من أين أبدأ؟ بالله كم عدد الوفد من المزارعين الذي زار "المجهر"؟ وكيف كان إصرار عبد الوهاب على نقل المشرف وكيف كل إدارة المشروع شهدت للمشرف ورفضت نقله إلا عبد الوهاب وتقريب كل المزارعين مجمعين على نزاهة المشرف وتفانيه ونشاطه. وكل جريمة المشرف أنه يريد أن يقيم العدل بين المزارعين وعبد الوهاب يريد مصلحته قبل مصالح مئات المزارعين بأن تكون الأولوية في الماء لمزارعه والتي هي خارج المشروع ويتضرر من ذلك كل الذين قبله. بل يريد كل موظفي الدولة أن يكونوا طوع بنانه ويخدمون مصالحه وإلا النقل مصيرهم وقد تبجح بأنه نقل عدة موظفين لم يلبوا طلبات عضو البرلمان السابق. يتهمني بتخصيص تسعين فداناً باسم جمعية نفعية بواسطة مسؤول سابق عليه أن يثبت ذلك وإن كان يقصد المشروع الرائد للإنتاج الحيواني والبستاني بنمرة 13 اللعوتة التابعة لمشروع الجزيرة ومازالت تحت إدارته وأصحابها موجودون 17 مزارعاً معروفون ويزرعون كل في حواشته بعد تعثر المشروع الرائد أو تأخره وهو من خطط مشروع الجزيرة وكانت البداية من عندنا ولم نخصص سرابة وليس فيها فدان باسمي ربما بعد توزيع ورثة والدي يكون نصيبي أقل من فدانين. وعليك إثبات تخصيصي لنفسي وأقاربي أمام القضاء. لكن دعونا نسأل من استأجر أرض المحلية بواقع 10 جنيهات للفدان ولمدة عشر سنوات؟ ودعونا نسأل من أصر على نقل مدير القسم الذي رفض إدخال القمح الفاسد في حزمة اكثار البذور ليزيد سعره 60 جنيهاً في كل شوال. والمعتمد الذي أراد مراجعة العقد من أصر على نقله وكون الوفود وذهب للوالي حتى لا يراجع عقد 90 فداناً أم عشرة جنيهات. يا عالم ما تستحوا، يا عالم ما تستحوا، يا عالم ما تستحوا. |
السبت، 6 أغسطس 2016
تسعون فداناً يا هذا؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق