الثلاثاء, 31 تموز/يوليو 2012
أخيراً
استمعت الحكومة الى أنّات المواطنين وألغت الزيادة على تعرفة الكهرباء
ابتداءً من أول أغسطس، لا نملك الا أن نقول شكراً. ولكن وعلى الصعيد الآخر
كيف نمسك هذا البرلمان الذي حيّر كل لبيب. وقبل أن نبدأ بسرد تناقضاته
وميوعة تصريحاته نسأل كيف يدار الأمر في البرلمان وهل هناك أسس محددة لمن
يتحدث وعبر معلومات ولوائح مكتوبة يعرفها كل من خلفه رقم مثبت في الكرسي؟
هل على رئيس لجنة الطاقة أن يجيب عن أي سؤال من رأسه دون الرجوع إلى
الفنيين في المجلس من مستشار قانوني ومستشار صحافي إن وجدا؟ وهل رئيس
البرلمان مطلوب منه مباركة كل فعل حكومي وغصبًا عنه يجب أن يوافق دون
الرجوع إلى مجلسه أو إلى حزبه؟
فور صدور الزيادة المعيبة والمحبطة في تعرفة الكهرباء والتي جاءت «أمغمتي» صرح رئيس لجنة الطاقة بالآتي: «قال رئيس لجنة الطاقة والصناعة بالبرلمان د. عمر آدم رحمة للصحافيين أمس، إن اللجنة سعت للاتصال بوزير الكهرباء أسامة عبد الله إلا أنها لم تفلح في ذلك. وتعهد بالوقوف مع كل الجهات المعنية على الأسباب الحقيقية للزيادة وتأثيرها في المواطنين والقطاع الصناعي. وقال: «همنا الأساسي معرفة تأثيرها في الإنتاج الزراعي والصناعي»، ونفى أن يكون من حق البرلمان قبول أو رفض الزيادة، وقال «دايرين نعرف المنطق والأثر السالب من الزيادة في الموارد»، وأكد أنهم أمام واقع زيادة قد تمت، وأبان أنهم سينظرون إلى مدى معقوليتها وأثرها الإيجابي والسلبي». الإنتباهة 24/7/2012 افرض عرفت ح نعمل شنو؟؟
وهذا عبد الله مسار عضو البرلمان: «دعا عضو المجلس الوطني عبد الله علي مسار بضرورة قطع البرلمان لإجازته، وعقد جلسة طارئة واستدعاء وزير الكهرباء لمناقشة قضية زيادة سعر الكهرباء التي أقرتها شركة توزيع الكهرباء. وقال مسار لـ«الانتباهة» أمس، إن زيادة سعر الكهرباء أمر غير مبرر، وليس مسنوداً بقانون، فضلاً عن عدم إجازة تلكم الزيادة ضمن الحزمة الاقتصادية التي تقدمت بها الحكومة، مشيرًا إلى أن الكهرباء تمس حياة المواطن أكثر من رفع الدعم عن المحروقات. واوضح مسار أن شركة الكهرباء مملوكة للدولة. مشيرًا إلى أن أية زيادة بحسب الدراسات يجب أن لا تتعدى الـ «02%»، واتهم مسار شركة الكهرباء بأنها تتحدث بطريقة ليست واقعية، لافتاً إلى ان مسؤوليتها إنتاج الكهرباء فقط، وقال إن الزيادة في أسعار الكهرباء دليل على فشل سد مروي. وقال مسار إن ما تم من إصلاحات اقتصادية هو ضغط في الموازنة، ووصف مسار تصريح رئيس لجنة الطاقة بالبرلمان بشأن زيادة أسعار الكهرباء بالضعيف).الانتباهة 25/7/ حتى رئيس البرلمان كأني به كان ينتظر رأي الحكومة ويغني معها سائق البوباي نميل محل ما مال. يا سادتي هذا برلمان مفكك كل يغني على ليلاه ويتحدث بما يروق له هل من ضابط؟؟؟
لو لم تحسم لجنة النائب الأول الأمر لسمعنا العجب من البرلمانيين.
} دال على خير:
طفل مريض بالمستشفى الآن يحتاج الى هذا الأدوية لتجرى له العملية الثالثة في الرأس بعد نجاح العمليتين. في هذا الشهر الكريم يقول تعالى «وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا». الأدوية المطلوبة:سامكسون 1mg 30 وحدة ،سيفدوكس 200 mg 10 وحدات ، مسكوبال 24 وحدة واباينوتين 30 وحدة.
فور صدور الزيادة المعيبة والمحبطة في تعرفة الكهرباء والتي جاءت «أمغمتي» صرح رئيس لجنة الطاقة بالآتي: «قال رئيس لجنة الطاقة والصناعة بالبرلمان د. عمر آدم رحمة للصحافيين أمس، إن اللجنة سعت للاتصال بوزير الكهرباء أسامة عبد الله إلا أنها لم تفلح في ذلك. وتعهد بالوقوف مع كل الجهات المعنية على الأسباب الحقيقية للزيادة وتأثيرها في المواطنين والقطاع الصناعي. وقال: «همنا الأساسي معرفة تأثيرها في الإنتاج الزراعي والصناعي»، ونفى أن يكون من حق البرلمان قبول أو رفض الزيادة، وقال «دايرين نعرف المنطق والأثر السالب من الزيادة في الموارد»، وأكد أنهم أمام واقع زيادة قد تمت، وأبان أنهم سينظرون إلى مدى معقوليتها وأثرها الإيجابي والسلبي». الإنتباهة 24/7/2012 افرض عرفت ح نعمل شنو؟؟
وهذا عبد الله مسار عضو البرلمان: «دعا عضو المجلس الوطني عبد الله علي مسار بضرورة قطع البرلمان لإجازته، وعقد جلسة طارئة واستدعاء وزير الكهرباء لمناقشة قضية زيادة سعر الكهرباء التي أقرتها شركة توزيع الكهرباء. وقال مسار لـ«الانتباهة» أمس، إن زيادة سعر الكهرباء أمر غير مبرر، وليس مسنوداً بقانون، فضلاً عن عدم إجازة تلكم الزيادة ضمن الحزمة الاقتصادية التي تقدمت بها الحكومة، مشيرًا إلى أن الكهرباء تمس حياة المواطن أكثر من رفع الدعم عن المحروقات. واوضح مسار أن شركة الكهرباء مملوكة للدولة. مشيرًا إلى أن أية زيادة بحسب الدراسات يجب أن لا تتعدى الـ «02%»، واتهم مسار شركة الكهرباء بأنها تتحدث بطريقة ليست واقعية، لافتاً إلى ان مسؤوليتها إنتاج الكهرباء فقط، وقال إن الزيادة في أسعار الكهرباء دليل على فشل سد مروي. وقال مسار إن ما تم من إصلاحات اقتصادية هو ضغط في الموازنة، ووصف مسار تصريح رئيس لجنة الطاقة بالبرلمان بشأن زيادة أسعار الكهرباء بالضعيف).الانتباهة 25/7/ حتى رئيس البرلمان كأني به كان ينتظر رأي الحكومة ويغني معها سائق البوباي نميل محل ما مال. يا سادتي هذا برلمان مفكك كل يغني على ليلاه ويتحدث بما يروق له هل من ضابط؟؟؟
لو لم تحسم لجنة النائب الأول الأمر لسمعنا العجب من البرلمانيين.
} دال على خير:
طفل مريض بالمستشفى الآن يحتاج الى هذا الأدوية لتجرى له العملية الثالثة في الرأس بعد نجاح العمليتين. في هذا الشهر الكريم يقول تعالى «وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا». الأدوية المطلوبة:سامكسون 1mg 30 وحدة ،سيفدوكس 200 mg 10 وحدات ، مسكوبال 24 وحدة واباينوتين 30 وحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق