الخميس، 5 مايو 2011

بريد الاستفهامات

بواسطة: مدير الموقع
بتاريخ : السبت 30-04-2011 08:51 صباحا

الرسالة الأولى :
فرحة مسكرة من الدويم

الاخ الكريم احمد المصطفى انا من مواطنى مدينة الدويم واحد المعجبين جدا بالانتباهة ومن المتابعين لعمودك استفهامات اود ان الفت انتباهك الى ان الدويم ظلت تعانى من البنطون وما ادراك ما البنطون لاكثر من ٥٠ عاما فقد من الله علينا بكبرى فى ظل حكومة الانقاذ وهو مافشلت فيه كل الحكومات فيا ليتك كنت حضورا الاسبوع المنصرم لترى دموع الرجال التى ذرفت فرحا بهذا الانجاز التاريخى فالحديث يطول عن هذه اللحظات التاريخية ارجو منك ان تنشر هذه العباره عبر عمودك ( الدويم تبايع الريس مدى الحياة ) (ود الباشا)
تعليق:أفرح بالكبري كما تشاء ونفرح معك واشكر كما تشاء ,لكن مبايعة الرئيس مدى الحياة يرفضها الرئيس نفسه.
الرسالة الثانية:
الكرياب تابعة للخرطوم شرب البفر قبل الناس

صاحب الاستفهامات
بعد التحية والاحترام
اخوك واحد من رواد الانتباهة وبالاخص عمودك الشيق
أخى انقل اليك معاناة أهلك بقرية الكرياب التي تبعد حوالى 10ك من كبرى المنشية و15ك من سنتر الخرطوم على الطريق المودى الى العيلفون بين حي المصطفى ومرابيع الشريف.تتبع الى محافظة شرق النيل . هل تعلم أخى أحمد أن هذه المنطقة ليس بها كهرباء ولاماء حيث أن كل الابار الجوفية بالمنطقة مويتها مالحة (غير صالحة للشرب) .
أخى أحمد هل تعلم أن حظائر الأبقار غرب شارع الظلط تتمتع بموية صالحة !!!!!!!!!!!!
أخى أرجو شاكرا أن تشارك أهل هذه المراره وتقوم بعكسها عبر الاستفهامات .
وشكرا
عنهم /ياسر عبد العزيز
الرسالة الثالثة:
حل قلة الأدب داخل البصات مسئولية وزارة الشئون الاجتماعية
المركبة العامة ادب وذوق فضيلة لقد جاء في عمودكم استفهامات بتاريخ 21 ابريل 2011 كلمه حق اريد بها حق وهو ما يعرض من مادة تخدش حياء المسلم البصات السفرية لقد حركت موضوعا مؤثرا على سلوك المواطن السوداني ونمط حياته ولكن هذا الموضوع وحسب علمي لم يحرك ساكنه وجزاك الله خيرا وذلك اما بجهل المسافر بالنظام داخل البص او لعدم فهم اولى الامر للحق العام ز
المركبة العامة داخل السودان بصات حافلات سفرية حافلات تاكسي وركشة محلية) تحمل الشيخ الوقور والمرأة والأم والشاب والصبي وتحمل العالم والجاهل وتحمل الصالح والطالح وكلهم مسجونون داخل المركبة ومفروض عليهم مشاهدة او الاستماع لما يعرض مما مادة داخل المركبة فيها ما يخدش الحياء وليس الذوق والآداب العامة ويخل بثوابت التقاليد السودانية السمحة وفوق ذلك فان بعض تلك المواد تمثل استجابة لنداء الشيطان ودعوته للرزيلة وتميل عن حقوق المسلم والدعوة للفضيلة.
إلى أن يقول:-
ندعو الدولة ممثلة في جهازها التنفيذي ( وزارة الشئون الاجتماعية) والجهاز التشريعي لإصدار قانون أو أمر محلي لضبط عرض المادة داخل المركبات العامة لتتوافق مع الآداب والذوق العام والسلوك والنهج الإسلامي دين الغالبية من الشعب السوداني.
أحمد عبد الله فضل الله – ضابط إداري بالمعاش

ليست هناك تعليقات: